أصبح التسوق من المنزل خيار العديد من الناس في العالم، خاصة مع تطور التكنولوجيا التي قرّبت بين الواقع وعالم الإنترنت. بل إن الكثير من الناس أصبحوا يفضلون التسوق عبر الإنترنت ويستمتعون به أكثر من التسوق الحقيقي لأنه يقدم للمشتري كل بضائع العالم بين يديه.
ومما لا شك فيه أن تركيا أصبحت من أفضل الأماكن التي يقصدها العالم لأغراض السياحة والتجارة، وبالأخص من قبل المواطن العربي. حيث احتلت تركيا المركز الثاني كأكثر وجهه سياحية مفضّلة عند العرب واحتلت المركز الأول كأفضل وجهه استثمارية.
تركيا ستور” أحد أهم مواقع التسوق الإلكتروني التي لابد من زيارتها لشراء المنتجات التركية عبر الإنترنت. حيث يحتوي هذا الموقع، الذي يعمل باللغة العربية، على الكثير من المنتجات التركية المتاحة للشراء عبر الإنترنت، ويقوم الموقع بإرسالها إلى باب منزلك سواء للقاطنين في تركيا أو في أي مكان من العالم.
يوفر الموقع خدمة التواصل على الواتساب على مدار 18 ساعة في اليوم، كما يعمل الموقع على إتاحة الفرصة للزبائن في طلب ما يشاؤون من البضائع غير المتوفرة على قائمة الموقع وذلك تحت اسم خدمة “أطلب ما تشاء”.
الجديد والمميز في هذا الموقع هي خدمة “إرسال هدية لصديق”، حيث يستطيع المشتري تحديد عنوان توصيل الطلب إلى صديقه في أي مكان في العالم، لتصل الهدية خلال 5 أيام فقط إلى أي مكان يريده، كما أن شحن الحلويات بأنواعها يتم خلال 3 أيام فقط من تاريخ إتمام الشراء.
ومما يميز هذا الموقع أنه يعمل باللغة العربية، ما يجعل التعامل معه أكثر سهولة في إجراء عمليات الشراء بكل سلاسة. ويحتوي الموقع على الكثير من المنتجات التركية الخالصة؛ سواء من ملبوسات تركية وأدوات مطبخ وإلكترونيات وحتى المأكولات التركية يمكنكم شراؤها عبر هذا الموقع.
تركيا ستور شأنه شأن باقي مواقع التسوق على الإنترنت، فهو يدعم الكثير من طرق الدفع المعروفة كالبطاقات الائتمانية والحسابات البنكية والبنوك الإلكترونية التي أصبحت متاحة للجميع
يجذب تركيا ستور الآلاف من الزوار شهريا من المهتمين بالمنتجات التركية في العالم العربي والشرق الأوسط، وينمو الموقع بسرعة كبيرة نظرا لزيادة عدد المتسوقين عبر شبكة الإنترنت.
تركيا ستور هو أحد مشاريع شركة جلف ترك ميديا؛ شركة تركية خليجية متخصّصة في مجال الاستشارات والخدمات الإلكترونية والإعلامية والتسويق، وإقامة المعارض والمؤتمرات، وتقديم الأفكار المبتكرة التجارية للتسويق، والخدمات الإعلامية خليجيا وعربيا.
المصدر:تركيا بوست